بِصَرْفِ النَّظَرِ عَنْ مَضْمُونِ مَا حَدَثَ أَنْ قَرَأْتُ هُنَا إِلاَّ إِنَّهَا وَكَاتِبَهَا حَدَثَانِ مَاتِعَانِ لاَ يُفَوَّتَانِ!
هَكَذَا، عِنْدَمَا يَسْتَشْرِ (حدث مَا بسيط) فِيْ أَوْسَاطِ اَلنَّاسِ فِيْ حِيْنِ أَنّ مَسْأَلَة تَدَارُكِ اِنْتِشَارِه أَوْ اِحْتِوَاءِه أَبْسَطُ مِنْ اَلْحَدَثِ نَفْسَه. وَبِالتَّالِيْ فِيْ ظِلِّ هَكَذَا حَالْ طَبِيْعِيٌّ جِدَّاً أَنْ يَحْدُثْ وَسَيَحْدُثْ فِيْ هَذَا اَلْيَوْمِ وَالأَمْسِ وَغَدَاً أَحْدَاثُهُ أَكْثَرْ، رُبَّمَا!
تَحِيَّتِي وَالشُّكْر.