,’
|. الْثَانِيَةِ الْثَانِيَهْ [ ..!؟
.
.
.
صُدَاعَاً مُزْمِنَاً يُسَبِّبُ لِيْ أَلْمٌّ عَمِيِقْ لَا نَجَّاَةٌ مِنْهُ أَبْدَاَ + جُنَوَنٌّ فِيْ دَآخِلِيْ + وَأُنَثَىْ لَاَتُوَصَفْ ,
وَأَصْوَاتِ النِسِاءْ تُزْعِجُنِيْ + وَقَلَّمُ عَجُوِزٍ أَهَلَّكَتَهُ أُنَثَىْ + وَقَلِبٍ مُرَّهَفْ لَاَ فَائِدَةَ لَهْ ,
وَعَقَّلٌ مُتَقَطِّعْ + وَحُزْنٌ يَزْدَاَدُ بِقْوَةٍ علَىَ قَلَبَيْ + جُنَوَنٌّ عَجِيِبْ ,
أهَلْ الَأفَكَارُ الْتِيْ فِيْ دَآخِلِيْ هِيَ مَرِيِضَةٍ أمْ قَاَتِلْةٍ أمْ حَزِيِنِهْ ,
صْدَمَةٌ فِيْ قَلبَيْ تَتَكَرَّرْ , وَكُلَّ يَوَمْ تُغَطِيْ عَلىْ عَقَلِيْ بأكْمَلِهْ ,
أَتَذْكَّرُ صَوَتُهَاْ مِنْ أَلْفِ صَوَتِ أُنَثَىْ + وَأَشَتَمُ رَائِحَّتُهَاْ مِنْ أَلأفِ رَائِحَّةٍ زَكَيَّهْ ,
يالله ..!
حِنَمَّاْ أَتَذَكَرُ أَمَلْ ,
إنَهِيَارٌ مُفْجِعْ وَتُخَّلَقُ غَصَّةٌ فِيْ الْقَلْبِ وَتُرِيِدُ أنَّ تُعْذِيِبُنَيْ دَآئِمَاً تِلَّكْ الْغَصَّةْ , وَتَتْلَّذَذُ هِيَ بِذَلَّكْ ,
يُخَالِجُنِيْ شُعُوْرٌ يُؤَنِّبُ جُنَوَنيْ وَيَجَّعَلُوَنَيْ أُمَّزِيِقَ نَفَسَيْ مِنْ جَّدَيِدْ ,
لَاَ أَجِدُ أُنَثَىْ تَفْهَمُنِيْ , وَلَا أسَتَطِيِعُ أُمَارِسُ شَتَّىَ أَنَوَاْعِ الَإيِنِاثْ مِنْ بَعِدِ أمَّلْ , أبَدَاً ,
يَاجُنَوَنيْ الْقَاَتِلْ سَأظَلَواْ دَآئِمْاً مُنَهَاَرٌّ مِنْ دُوَنَيْ أمَّلْ ,
وَسَيَأَتِيْ يَوْمٌ مَاءْ وَيَأخُّذَنَيْ الْمَوَتْ ,
وَيَجَّعْلُوَنَيْ أَنَسَىْ مَا قَدْ جَرْى لِيْ فِيْ هَذَهِ الْحَيَاهْ وَلَكنَّ مَتَىْ وَكَيَفْ ..؟
,
وَهَلْ يُعَّقَلْ أَنَّ أَنَسَىْ ( أمَّلْ ) , ..!؟
سُؤَالٌ يَقَتُلُوِنِيْ دَآئِمَاً ..؟
س/ أَهَلْ فِعْلَاً حُكِمَ عَليَّ أَنَّ أَبَقَىْ هَكذَاْ وَحِـيَداً مِنْ َ بَعَّدِهَاْ ..!
ج/ لَاَ إِجَابَةٍ لَدْيَّ عَلْىَ هَذَاْ الْسُؤالِ أَبَدْاَ , وَأنَاْ لَاَ أَعَلْمُ مَنْ أَنَاْ مِنْ بَعَدِ أمَّلْ ,
,’
.
.
.