.
.
.
|.الْثَانِيَةِ الْثَالِثَهْ .|
,’
لَنْ أَتَبَّؤَءُ بِأَيُّ شَيّءْ , حُزَنٌّ مُسَتَمَّرْ وَقَلَبٍ خَافِقْ مِنْ صَدْمَهْ ..!
لِمَاذَاْ دَائِمَاً أَبَحَثُ عَنَهْاَ وَهِيَ لَاَ تُبَّالَيْ بِأَمَرَيْ ,
وَتُقْدِمُ لِيْ الْجُنَوْنَ أَكَثَرُ مِنْ أَيُّ شَيّءْ ,
يالله ..!
لِمَاَ هِيَ هَكَذَاْ تَعَشَّقُ مُحَمَّدْ حِيِنَمَاْ يَنَّهَارْ , وَتسَّتْطَعِمُ نَفْسُهَّاْ وَأَنَاْ أَبَكّيْ ..!؟
أهَلْ عِنِدَيْ إجَّابَةٍ عَلَّىْ حَاَليْ ..؟
,
لآ إِجَابَهْ , فَقَطْ صَمّتْ وَ بُكَاءْ وَحُزنٍ قَاَتِلْ .!
.
.
.

جُنَوْنْ ..!