|. الْثَانِيَةِ الْرَابِعَهْ .|
,’.!
قَلَّبٌ مُبَلَّلْ بِدِمَاءٍ قَاْسِيَّهْ + وَسَفَرٌ لَاَ يَنَتَهَّيْ + وَعَجَّوَزٌ إنَهَارَ مِنْ أُنَثَىْ ,
وَأُحَّاْوِلْ أنَّ أَنْتَعِشْ حَّتَىْ أُمَّلِي صَدْرِيْ بِحَّيَاْةٍ جَّدِيِدهْ + وَأُنَثَىْ فِيْ دَآخِلِيْ
كَانَتْ عَذَابِي وَنُذُرِ ,
أمَّلْ ..!
جَعْلَّتِيَنَيْ مِنْ نَحْسٍ مُّسْتَمِرٍّ ,
وَيَبْدَوَ أَنَكِ لَاَ تَعَّلْمِيِنْ أَنَكِ أَخَّذَتِ مُحَمَّدْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ ,
أَلَاَ لَيْتَ الْحُزَنْ يَذَهَبُ عَنَّيْ بَعِيِدَاً فَأنَاْ لَاَ أَسَّتَطِيَعُ أَنَّ أَتَحَمَّلْ أَكَثَّرُ مِنْ هَذَاْ ,
سَأبَّتَسِمُ لِتَّعْاسَّتَيْ حَّظَيْ ,
وَسَجَّلْ يَاْتَارِيِخِيْ تَعْاْسَّتَيْ لَعَّلْ أَحَّدٌ مِنْ الْنَاسِ يَنْظُرُ لِأمَّرَيْ ..!
.
.
.

جُنَوْنْ ..!