.
.
.
|. الْثَانِيَةِ الْخَامِسَهْ .|
كُلّ نِسَاءِ اَلأرضِ مُنْذُ بِدْأُ الخَلِيقَةِ إِلَى أَنْ تُدَقّ أَجْرَاسُ اَلنّهَايَةِ ,
عَداكِ : لَمْ تُحَرّكْ شَعرةً مِنّي إلأّ وَآحَدةّ ,
يالله كَمْ أَنَاْ مِنْ أحَمَّقْ وَعَاهِرٌ فِيْ الْتَعَّلُقْ بِهَاْ ,
لَازْلَةُ أُفَكِرُ بِهَاْ + فِكَّرٌ مَعْطُوْبْ + وَنَفَّسٌ مَغْمُوْرَةٌ بِالْبُكَاءْ ,
وَ ضَوْءٌ الْصَّبَاحِ يُزْعِجُنِيْ دَاْئِمَّاً + وَ أَلْمٌ قَاسِيْ فِيْ نَبَضَّيْ + وَ عَلَاَمَةُ إِسْتِفْهَامْ ..؟
أَيَنْ هِيَ ..؟!
لآ إِجَابَهْ , فَقَطْ قَلَّبٌ مُتَعَّلِقٌ بِهَاْ + وَلَمْ أَكُنْ سِوَى إِنْسَاناً أُبَّتُلِيَتُ بِهَاْ لَاَ غَيَرْ .!
.
.
.
جُنَوْنْ ..!