ومن المفارقات العجيبة ونحن في نقلنا متجهات لمقر عملنا في إحدى الهجر تخرج زميلتي هاتفها الخلوي وتريني رسالة تقول : الصاعقة لاتضرب إلا القمم !
وماكان مني إلا أن ضحكت ! ضحكت ضحكة لم يوجد لها تصنيف ولن يوجد فقط يعرفها من جرّبها
ثم قالت : يالله فظيعة صح
قلت : صحين
وفي نفسي أحمد الله كثيرًا أنه في كل مرة يرسل لي مايربط به على نفسي وإن كان شيئًا صغيرا بسيطا وعفويا .
::