معدل تقييم المستوى: 7498
زمنٌ عن قراءة هذا العتيق من العود كان حرفك من أشيائي الأولى التي أحب تتبع أثر صباح الأحساء في جناح عصافيره .... سعيدة جدا أن ألتقي بحرفك بعد هذا الزمن لأخبرك أن حرفك يسّر العين ياخليل ... وله الطيب من الشذى في ذاكرتي... أهلاً بك وبسلمى ...