أيُّ قوه جهنميه تشدني إليك
و أرفض التصديق انهآ تنبع من خآرجي
و أرفض ! أن يقُال : أن القدر يرميني اليك .!!!
أنآ أنقذف نحوك ’ كوكبي يرتطم بكوكبك ’ أنآ أخترتك
أنآ ؟!
أم أنني لست ُ حره حقا ً و خيوط لامرئيه تعبث بقدري و قدرك
وبعد أن كآن قطار حياه كل منا يمضي بهدوء على سكته
تتقآطع السكك فجآه و نرى بوضوح ألآ مفر من لحظه الإصطدام
و الإنفجآر
و الإحترآق
و الدمآر
وربمآ كان دمارًا من حولنا و لكن .. أحبك !! "