مرحبًا فاخرة كتمر الإحساء يا إغفاءة ، زاهية كواحاتها مجتمعة.
دائمًا الفعل الماضي يدغدغ سويدائي ويجعل بعض فلفل يجري بدمي هذا الساخن !
لا أدري ربما لأني حين أعود بهذه الذاكرة الهرمة إلى سنوات كان همها كتابة فقط ينجلي ضيق لا ينجلي .
قد لا أتذكركِ ولكن ذاكرتكِ الوفية جعلتني والخجل صنوان ..
قد يكون المعتق من العود حليف سلمى وحروف سلمى ولكن الأكيد ..
أن أذفر حضوركِ وقراءتك وكل تلك اللدانة التهم كل الشذى وبإمتياز .
أهلاً بجلكِ حين تقرأين وحين تمرين وحين الكلم تعطرين.