الكتابة هنا تستدعي قلبا غير مشوش ،
و نصف عقل بل رُبما مغيب !
قرأتها في حينها و لكن ،
بعض النصوص ينتهي بعدها مدد القريحة كهذا النص حتماً.
على كل القراءة هنا من جديد ، إرضاء للذائقة ،
أما الكتابة فذاك أني نسيت الترحيب بك بادئ الأمر .
فلأجلك غضن ترحيب مزهرٍ حطت عليه عصافير امتنان !
مرحبا بك في أبعادك .