معدل تقييم المستوى: 937
يا شوقي واحتراقي بانتظار الموعد آه! كم اخشى غدي هذا ، وأرجوه اقترابا كنت استدنيه، لكن، هبته لما اهابا وأهلت فرحة القرب به حين استجابا هكذا احتمل العمر نعيماً وعذابا مهجة حرى وقلباً مسه الشوق فذابا
كم أتوق للتنفس..