اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه العامري
.
.
مغمورةٌ بإستياءٍ مُتورد في ذاكِرة المُدنْ الغيبية
مُدننا الأولى رَحلت, وحميميتنا المُفرطة تنهالُ على أواخر النبضات
ياليلتكِ يافرحة .. نُواحٌ وحنينٌ تالف .
|
بل الحنين أوابٌ مُتجذر ،
و القلب لشدة يقظته قلق / متوتر / مُنهك !
كـ بسمةٍ على شفة الصباح يا حصة،
شكرا لكِ

!