"
يُرضي الأنا العُليا فينا تقديمنا للعالم بمثالية ،يُحبِط الأنا التالية ذلك
ليس لأنها دخيلة ولا لأنها سُفلى بل لأنها هي المثالية الحقَّة وتأخرها
يعني أنها لاتُريد أن تكذب أو تتصنع أو تُخيِّب ،
إن ثمَّ ربح فلهما معاً متى مااستمعتا لبعضهما البعض ،ومتى يكون ذلك؟
حين نصنع توازناً معقولا في داخلنا ،
حسناً أنا لا أتدرج من صعب إلى أصعب لكني أفكر في حجر صغير يقف معترضاً
في رأسي ولا شيء يعينه على المرور سوى التفكير ،وذلك مؤلم جداً.
أسماء.