كل يوم اقرع على ابواب الحياة واقف خلف باب الحظ
ارسم بمخيلتي تلك التفاصيل الكبيرة بل الكثيفة باعجابهم لديواني الأول
كيفما قلت وقالت ذاكرتي قد أكون مجرد قلم لا يبعث الجديد سوى خذلان الذات
في يوم لم اتوقع أن يرفضني القدر والقادرون على انجابي من جديد
توقعت أن أبصم بأسمي امام حشد من المعجبين الذين لا زالوا يتحدثون عن خصوبة نبضي
لم أجد الا احلاامي التي ترامت تحت لحاف الليل الصامت / الجامد / ودمعتي الحزينة ..