معدل تقييم المستوى: 1917
علي آل لبّاد العنزي ولانك اصيل .. منحتنا فرصة الترحيب بك اهلاً بك كثيراً . شرفت ابعادك بهذا النور شكراً لك ول ابراهيم . فكلاكما يستحق اكثر من الشكر
*