اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الرويلي
كم هي عصية أيد القدر
على بعثرة لغة الذواكر وتذريها خلف سجف النسيان
مكمن الجمالية ب ضوع الأرج في خبايا الضروس
ووفاض المرامي ,
رائع ي إبراهيم ونبض لازوردي
يشرعن قبلة الجمال ويلتحفها
لروحكَ الفردانية
|
لم يكن القدر يومآ عصيآ بأي حال من الأحوال , وماهي إلا ظواهر الخبايا التي ماأن تكون بمحك حقيقي حتى تتضح الرؤى .
ومالغة الذواكر تلك التي تحكيها يافهد إلا ( خط كوفي ) باقٍ مدى الدهر , فالحرف لن تذريه هوجاء الزمن وإن طال ,
فهد الرويلي
شكرآ لك حضورك الحرفي .
تحياتي