كَأنّكِ نَثَرْتي فُصولَ حُلم طُفولَةٍ كَانَ لي وَ رَوَيْتيه بِتَفاصيلِه
حُلمٌ لَمْ أَتَجَرّأْ يَوْماً أَنْ أَكْتُبَه بَلْ لَمْ اسْتَطِعْ
سُبْحانَ مَنْ وَهَبكِ هَذا الإحْساسَ وَهَذا القَلم
صَدّقيني ياحَياة شُغف وَ رَغْبَة بِالمَزيدِ تَمَلّكاني مِنْ بِدايَةِ أَوّلِ حَرفٍ كَتَبتيه هُنا وَ حَتّى النّهايَة
وَ لازِلْتُ بِانْتِظارِ بَقِيّةِ الحكايَة
< متابعة لك من قبل >