معدل تقييم المستوى: 745
صالح العرجان : كنت غصناً يلبسهُ الخضار على عوده أصواتُ الحمام و على غصنهِ ينام يا من تراني الآن لا يُشغلك المَلام أُحسُ بِداخلي شيئاً يتنهدُ مملؤاً ببكاء من أَنفاسِ المسافةِ من ظروفِه من مدى الليل الطويل ! ’