معدل تقييم المستوى: 17
، والله ، لم أخشى فراقك ، لكنني خشيت أن يُسقط الوداع دمعي وتسقطين معه.. صدّقيني ، يدي لاتلّوح للراحلين ، إلا إن فكروا بالغربة إليّ.
صفحة التويتر الخاصة بي: