رس ا ل ه إليه ...
.
.
.
الى ذاك المهيمن على تضاريس الواقع ...بل حتى على كل العالم
...العالم النابض أعني..
. أعطااه الزمن صلاحيات لا يستحقها ..بل هو من اعطى نفسه هذه الصلاحيات ...والسبب ...أن المصالح واحده
كلهم من نفس النوع...
خلاصة ماأشير إليه ...أن وجودَ الأُنثى في مكانَ ما لايعني أنها بحاجه الى شئ ما...فدعوا عنكم هذه الأفكار المتحجره ...ولتأخذوا من هناك السلاسه والأُفق الواسع....كما أخذتم منه أشياء أُخرى أُكاد أعتبرها ليست ذات فائده أو تميل الى الخطأ أكثر من الصواب..أو لنقل أُستعملت بطريقه خاطئه.
مما يؤسفـــــــ
اعتبار الأنثى جسد لا روح..
أواضحٌ حرفي...ام يحتاج تلميحي الى تصريحْ.
أخذنا من الماضي عاداته وليتنا استوعبنا من دينناعباداته..
الأصاله أصبحت شكليه.. شئ ظاهر فقط..وعبارات تُنسجْ..
بينما الهوى....غالبــْ ..
.الأُنثى موجوده لأننا في زمن حريتها!!
وليتها سلمت من هذه الحُريه.......هُناك من يرفع من مقامها لكن لأهدافه....تفكير متعب ..ماأصعب امتزاج الحضارات ذاالألوانــ الفاقعه..حينــ تفتقد روحـ التجانســ...
لا أعرف هل أمسكت بداية الخيط..أم أنّ هناك غبشٌ قائم..
.
أُريد أن أسمع آراااء علّي أنتعشــْ ...
.
.
.