و كمْ ينهكني أن أكتب لك..
و كم سأشيب حين تقرأهُ
عزائي، أنك لا تقرأ..
في يومٍ ما، سأثور.. و ستقرأ
و حينها سيحدث الكسر الأخير
و لا أعلم أين مصيري حينها
من نارك إلى نار أكبر؟!
أم لعلَّ الله يحدثُ أمرا ؟!
لا أشعر بالغضب من أي شيء.. أكثر من مواجهة ما تُحِيلني إليه..
شيئا أشبهُ بك منِّي ..