و انتهى رمضان ،
الشهر الذي سأفتقد رحماته كثيراً .
و بزغ نور العيد ،
و انهالت عليّ التهاني من كل جهة ،
لم أكن أتوقع الآتية منك أبداً .
لن أعيدها إليّك فهناك أنثى غيري بريئة رُبما
تنتظرك لتشاطرك العيد ،!
أما أنا ،
فلم أتعود تناول الفتات ،
و لست بسارقة أعياد ،
كما أنني لست بخطّافة رجال !
لكل عزيز هنأني بمقدم العيد ،
عيدُكم فرحَة ،
تقبل الله منّا و منكم صالح الأعمال .
شكرا لكم كثيراً 
* اللهم احفظ رجّال أمننا حماة الوطن ،
و أهلك عدوهم و أعدهم لنا سالمين .
[ حفظك الله أخي في حلك و ترحالك ] .