بالفطرة أبغضته وعرفت بعدها أنّ قصائده ماهي إلا تجريد سخيف ومقرف للمرأة وعليه أبغض شعره عنها وأتذكر مرة قلت في مكانٍ ما من أراد أن يشتمني فل يذكر أمامي شيئا من شعره عن المرأة والتي لايراها غير أنها أنثى تماما كإناث البهائم !
هو همشها وحشرها في أضيق زاوية ولم يكتفِ بل ربطها وأسرف في تقديم الطعام لها بسم الخرافة الممسوخة وهي نسيت ضيق الزاوية والربط ولم تتذكر غير الطعام ! غير المادة والرغبة فقط
::