رؤية من زاوية اكاديمية بحتة:
شعرُ نزار ٍ بهِ مِنَ الاسفاف الشيءُ الكثير!
والتجاوزات العروضية ما به!
ولقد استفاد من تجارب الشعراء الفرنسيين استفادة جلية وواضحة في قصائده.
وخدمتهُ قصائدهُ المغناة.. وقد تعب وكافح من أجل ذلك، فنال مبتغاه من الشهرة العريضة والتي حققت طموحه.
ويحسبُ لهُ لا عليهِ .. شاعريتهُ الفذة.. وخدمتهُ للغةِ الأم.. ربما لأنها كانت أنثى!