أرحِبُ بك يامحمّد الكحلاني
*
ــــ
*
هذا النص / كل مافيه يستحق منّا أن نصفق لك طويلاً يامحمّد !
موسيقاه كالبلبل الذي يتنقل بين الأغصان ....
إحساسه الصاخب البريئ العفوي الطفولي أضاف لها الكثير من الطمأنينة أثناء الغناء ...
لغته البسيطة العميقة جعلت للنص طابعاً خاصاً متفرّداً
صوره الثابته والمتحركة جعلته سينمائيّاً غنائياً مذهل !
أفكاره كالشجر المليئ بالكثير من الثمار ....
صدقني يامحمّد أذهلتني بل أجدني ممتناً لك إذ جعلتني فعلاً أقرأ شعراً مليئ ٌ بالشعور ...
هكذا يُكتب الشِعر وهكذا يُشعر : باليسورة وبلا زيادة ولانقصان ...
*
ـــ
*
شكراً كهذا النص تماماً وغماماً وكمالاً .
