نفع القطوف
ـــــــــــــ
* * *
قُرّاءُ البدر ومحبوه [ مضمارٌ ] لقصائده
و من الظلم له أنْ نُظهرَ نتيجة السباق قبل خطّ النهاية !
أمّا ماهو خطّ النهاية :
فهو [ قيام الساعة ] ... لأنّ شعراً كـ شعر البدر قائمٌ إلى قيامها
و بذلك يكون الناس و أزمانهم مضماراً لروائعه ،
والعجيب الغريب أنْ لا خاسر في هذا المضمار إلا من لم [ يحضر / يقرأ ]
إذ [ خيوله / قصائده ] كسبها مؤكّدُ الانسكاب .
:
نفع القطوف
من أجمل الأسماء كتابةً عن البدر
فشكراً للبدر الذي جعلني أقول :
شكراً لكِ ولحضورك .