.
.
وتجيؤون كـ أوّل أنفاس النُّور
كـ أشهى همس للمآذن
تغرسون أوتادكم بـ واحات الرّوح
كـ أسطورة عنيدة ما برحتْ رفوف الذّاكرة
أيُّها الأنقياء كـ أوّل أُمنية فِي صدر قديسة
أشكركم عليكم
وكلّي امتنان لأنَّكم أنتم
فـ هنيئاً لي بكم
.
.
لكم الشُّكر حتّى يرضى وجه ربّي
.
.