::.
رَقَصَت عَلَى سَلَالِم الْجُنُوْن
تَاهَت فِي دُرُوْب الْاسَى
تَعَال صُرَاخُهَا...
فَالْجَالِس بِجِوَارِهَا
رُوْح تَسْبِق خُطَاه!
نَمَا فِيْهَا رَبِيْع عَلَى الْغُصُوْن...\
أَهُو نَائِم أَم انّه فَارَق الْحَيَاة..()\!
جُثَّة لَم تَسْتَيْقِظ ..
،,’::
|