معدل تقييم المستوى: 1281
مريم عانقة هذا المطر ولكن رداء الاتصال لم يتمم ارسال الرد وكتبت الكثير ولكن لم يحضرني الي اقوله الان على عجاله انك يامريم كمااسلفت بردودي على نصوصك الممطر انك تهزين جذع القلوب وتتساقط شوقا ًولهفه لمايقدح هذا الصوان وفكره النير كوني بود وشعر
[COLOR=#7a1d42][FONT=Tahoma][B]«من عمل صالحا من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة»