معدل تقييم المستوى: 39
ربما خنقت يد النسيان عنق الجرح يوما ,, وكثير ما كان الزمان كفيلا بإقناع المنطق بقبول حاجز ما يحول بيننا وبين من نحب ,, لكنهما عاجزان عن كف يد الحنين وهي تحرك باب الذاكرة . ( هي أنّات تغفو فينا ولا يوقظها الاّ صرير باب الذاكرة )