اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزاء العصيمي
كم هو مؤلم عندما يكون موعدنا مع النوم هو موعدنا مع احلامنا الموجعه
وكم هو مؤلم عندما نطلب الحرية العاصفه كالبحر فقط على شرفات احلامنا
فنحن حينها نعلم أننا أصبحنا نعيش واقع الحلم وان أخرنا هناك قد وصل الى عمق الذات
واستطاع ان يرعد في سمائنا وان تنهمر سحائب ذكراه حتى في مضاجعنا وفي احلامنا
ولكن هي الحياة
التي جعلتنا نلتقي بهم
ثم نتعلق بهم
ثم يغادروننا فنبحث عنهم حتى في منامنا
ثم ننشد الحرية والفكاك حتى لو..دعونا الموت حتى يسمع أنيننا فيخلصنا
بوح متقن د/زينب الطائي أستعملتي فيه لغة البوح الخاصه بك
لتنثري الأنين وخشية الحلم ورسائل التذكير ومعانقة الذكرى
وترغبي الانفكاك والانطلاق من قيود الحلم لتلتقي بالفجر ودعوة فرج
تعلنها تباشير انتهاء حلم ربما يعود
رائعه واكثر وقراءتك ممتعه هنا
تقبلي مروري
|
جزاء العصيمي
أُقيم مأدبة غناء على شرف عناقيدالموسيقى
التي تتدلى من حرفك/فمك
ردك بلل مشاعري وسال على أثرهـ
وديانشكري لمن هم بقامتك
لـحضورك عبقٌ يشبهك..
أيامك تضخ سعادة لك غابات ود..