أتمضمض بحرفي..دون مجه،أبلعه إني أبلعه بصمت وغصة،
وليست هذه القصة،أبداً ليست هي،وليسوا هم،ولست أنا.
إن فمي مؤصد،
وأضخم الأفلام الهوليودية على جسدي أُقيمت..
وأكبر خدعة تاريخية صدقتها إكراماً،وليس غباءً..
ولأنني أمرت شياطين رأسي بالحبس المؤبد..
جعلت منهم الأذكياء دون أن يفقهوا..ويبحثوا في ذواتهم كيف لم يسأل؟كيف لم يبحث؟كيف صدّق؟!
وجعلتهم يتساءلوا أهو لهذه الدرجة أحمق..!
كلاَّ؛ولكنني حليم غفور،وجبار وعزيز.
يترفع عن بعض الأمور ولا ينطق.