من متحف البوح ...
نقرأ مخطوطة أنثى منحت الحبور ضوء الحضور ...!
أنتِ هنا يــ سلامـ ...
تجعلين صواع الحرف ممتلئ بلغتكِ ..
تحمله قافلة النبض المسافرة عبر صحراء الغياب ...!
لتصل يوماً إلى واحة قلبه العالق فيك وبك بطريقة تشبه الأشياء والظل ...!
سلامــ ..
كنتِ مختلفة باذخة الحرف هنا ...
وكنا وما زلنا ندرك بأنك قادرة على صنع الضوء ...!