اِثْنِينْ و شَارِعِينْ
فِيْ اَلشَّارِعْ اَلأَوَّلْ
فَضَّلَتْ تِسِيْبَكْ
فَلاَ تِزْعَلْ
لِلشَّارِعِ اَلثَّانِيْ
حَبَّتْ تِجِيْبَكْ
فَلاَ تِسْأَلْ
لِيْهْ/كَيفْ/ يَا قُرّة اَلْعِينْ
هِيْ كِذَا تِثْقَلْ
تِصُبْ دَمْعَكْ مَعِينْ
تُكْتُبْ مِنَ حَنِينَكْ مَا أَثْقَلْ
فِيْ كِلاَ اَلْحَالَتِين
-حِسيْبكَ اللهُ
وَاعْقَلْ-
أَنْتُمَا مُحُبِّينْ!