لأنَّ عمرَ الفراشاتِ مهما طال به الزمن يبقى قصيرا ..
ولأنَّ البطلَ احتواهُ المسرح فأُسدلَ الستارُ سريعاً
ولأنَّ العابرينَ بألق ٍ سرعانَ ما يصعدونَ إلى السماءِ
ولأنَّ الخروجَ من الدَّم ِ طهارةٌ للروح ِ من نزق ِ الحياة
ولأنهم أحبوا لقاءَ الله، فاللهُ أحبهم .. فدعوهُ فاجابَهُمْ ..
اسلوبٌ ثريٌّ في الكتابةِ رائعٌ وشفيفٌ ... حَمَلَ من الايجازِ ماحمل مع ما بهِ من تكثيفٍ عميقٍ..
تلاعبٌ صادقٌ بالكلماتِ .. من لَدُن روح ٍ سامية ٍ وطاهرةٍ ونقيةٍ.
دمتِ أياغنى طارق ... ودامَ لكِ كلّ غال ٍ