اقتباس:
في صَدْرِ الـ غُرفة جِدَارٍ يَتَسَلَّقُ على جَسَدِيْ وَتَسْقُطُ مِنهُ نَافِذَة مَدْهُونَة بالـ دَهْشَة والـ ضَوء
|
وليتني يا سعد أملكُ موهبة تجسيد هذهِ الكلمات بلوحة
دوماا في صغري حاولتُ إلتقاط الضوء عبر النافذة المطلة على حقل الحنطة المجاور
وحاولت ملاحقة الضوء وتفسير لِما في كل حائط نافذة ؟؟
وفي مقطوعتكَ الموسيقية كان الضوء يكتب القصائد ويُحاول التجرد من الحزن