ولأنهم بلون رمادي ...!
يحتفلون بشنق القلوب الطيبة بليالي داكنة ..!
لا يُرى فيها إلا لهب الاحتراق لذاكرة ما زالت تحتوي على رماد خذلانهم ..!
ولكن ...!
ما زالت شمس الطيبة مشرقة ...
قادرة لمنح تلك الثقوب في أعماقنا ضوء أمل ...!
بعين الظن الحسن يــ غنى ..
تأملي لوحات الحياة ولا تشقيكِ تحطم براويزها ..!
شكراً مقننة
