معدل تقييم المستوى: 18
ماتت رسائلُ الشوق تنعيني على يراع الياسمين و الظلام يمزقني لم أسمع إلا صرير الريح وأنفاس البــــــــرد تخترقني دثريني و أقتليني ما عدتُ أرغب المثول أمام الخيبات بحضورك المتقطع أغيثيني أو إرحميني ...!!