تفتحينَ قلبكِ على الكلماتِ فتورقُ و تُزهرُ و تُنجبُ فراشاتٍ كثيرة
لا تفتأ تبحثُ عن الفرح و الحبّ حتّى في عتمةِ الغياب ..
جئتِ في هذا النّصّ جميلةً, عفويّةً و قريبةً من القلب
قد يتوهُ المرءُ بينَ أحزانٍ شتّى هنا
و يفقدَ صلةَ الوصلِ مع ذاكرتهِ في انتقالٍ من مقطعٍ لآخر
و لكنّهُ يعودُ إلى روحِ النّصِّ المتماهيةِ مع روحك..
كلّ عامٍ و أنتِ بخيرٍ يا فرحة
و أدامَ اللهُ عليكِ الحبَّ والفرح.