لست سيئًا في كل أحوالي , وانت اخترت الباب الخلفي للمغادرة , سأقتص هذه الأقصوصة القصيرة من حياتي واثبّت في قلبها خرزة زرقاء واعلقها في احد شراييني تميمة تحمي هذا الابله الذي لايختلف كثير عن كلاب الحراسة , سأحول كل ماحوله حجرا وادعه وحده هبرة لحم تنبض في الخواء حتى يتمكن منها العفن .
ستصدمك قدرتي السريعة على العودة الى عصري الحجري .