معدل تقييم المستوى: 72240
مررتُ هنا يا ريم صباح اليوم وعدتُ لاني تعمدتُ العودة اقتباس: و أخيراً قبّل أماكن الصرخة الأولى و الشبع الذي لا نلمسه الباكي على رصيف الحاجة و الخوف الذي يصادق دمي و الصدّ المتوالي عليّ . قُبلة الصرخة الاولى مترفة في حضورها