لاأدري لما شعرتُ بالغربة بين سطورك .. وتدثرتُ شالي .. برد ..
دون وطن .. وعافتني المنافي .. وصادقت زمن الحنين ..
غرباء اللحظات القصيرة .. تركونا في عمق اللحظة .. دون قدم ..
لانملك القدرة على تجاوزهم .. إلى مابعد النقطة الآخيرة ..
روحي تتأملني قلباً .. وتبكيني ..!
حكاياك مذهلة .. أخذتني في دروب الدهشة .. ليبتسم ليلي ..
شكراً لكِ كل هذا البهاء ..