أبا جهاد
لغة ٌ جميلة ٌ وشاعريّة ٌ مُفرطَة ٌ وتَرفٌ فِكريٌّ ألقى بظلالهِ على جُمَل ِ القصيدةِ وأبياتِها،
وحلّقتْ بنا في فضاءات ٍ رحبةٍ وسرحتْ بنا في رمال ِ التّيهِ الجَميل ِ تامة ً ومجزوءة ً.
وتقبل يا أخي الدكتور الفاضل تحية ً شعريّة ً عبقة ً لا تناهى