اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك الهاجري
أمَّا أنا فكنتُ أعلم أني رهنُ مزاجك، وأسيرُ رغبةٍ من رغباتك التي ما كانت تشتهي وفائي إلا حينما تضيقُ بها سُبُلُ الجفاء عني، أو تعود تلك الذاكرةُ إلى ما عُهِدَ في ذهنها فتعمل!
|
عندما يختنقون يبحثون عن الهواء الذي يحييهم من جديد
إستمتعت بقرآئتك يامبارك
إحترامي