اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
للرسائل حمام يطرق أبواب الفضاء بعيداً عن رصاص بنادق الصيد / الخيبة ...!
للحلم غفوة تمد ذراعيها على جسد الأمان الهارب من شبابيك اليقظة المفجعة يــ مريم ..!
وتبقى أسراب الرسائل على قيد الحياة ..
وأن كبلوا أيادي الحرية ..
اغتالوا الحلم ..!
دمتِ بكل خير ..
|
للحلم صوت ينزف وينادي بإبقاء الرسائل على قيد الحياة
حتى وإن اغتالوا ما تبقى بالفضاء من حمام زاجل يا صالح
شكراً لدعمك .......