حيران مما قد يصيب ملامحي
وأنا انهيار
فوق جرف من بكاء
فما استفقت الآن
إلا فوق ناصية الرحيل
ماذا نقول ؟
وقد أججت العواطف أيها الشاعر المُجيد
وفجرتْ عاصفة الفقد لديك ينبوعا لا ينضب من الدمع .
أعانكم الله وعوضكم.
كنت أتساءل :
لماذ لم يكن النص ضمن باب الشعر الفصيح ؟
حسين
اقبل تواضع مروي .