" خجلى أنا أتلفع وشاح الأنوثة
لأني بك لا بسواك أكون ككل الإناث
تمنحني تلك التذكرة النادرة من الاحساس بي
تجعل حمرة الخجل تظهر بوجهي
و يُفتح فاهي مشدوهاً
مما تلقيه على مسامعي من لحن احساسك
ثم تصمت لتلمح تلك النظرة
التي تشابه روحك
/ نبضي /
و قبلة احساسي
فقط بعض صبر
لا تدفع بيم البؤس ليتملكك "
همسة
إحساس المساء أنت