كُل مَاحَولِي لَم يَعُد يسْتَهويني،جَمِيع ما اكْتَنَزَتْه الحَكَايَا لِي رداء مِن سَراب
اسْتَجْمِع قُواي،حتًى يصْمُت الالَم،واسْتَطِيع انْ اُحرِق مَا تَبَقى فِي رُكن الحياة المَهجُور مِن اشيائي التي جَمَعتَها اعتِقادا مِني انًها كنْز وهِي تُشبِه الاشلاء،
جمِيعُهم في طُرقاتِي ،حولي،جِواري
يتشابَهُون،الوحيد الذي لا يشبههم وجْهي،صمْتي،ونَاي الألَم فِيني