تتشابك أصابعنا..نمضي بعيداً عن كل الأنظار..
نهيمُ بين تلك الخمائل ..نتشاطر الآهات..وأبصارنا متعلقة بتفاحة تدلت من شجرة نتفيء بها..
ننتظر لحظة السقوط..فإذا بي أتساقط أرضاً وصوت الجابي يوقظني قائلاً:
المحطة الأخيرة سيدي ...!!
مجرد محاوله اوليه
لي الشرف ان اكون بمعيتكم
صفاء