سيَّدة اللَّيل : قَد أبرزُ فيكِ أناسا ً بملامح كاذبة , وقَد أستعيد حرّيتي بين يديكِ في كلّ نبرة صوتٍ لكِ , ولكنّي حين يُحمى عليّ وَطيسُ ليلكِ الغجريّ تفنى أدمغة العُمر, وتبقى العين داحضة مَثوى غيرِك إلتفات , فاستقيمي في كلّ الاتجاهات , لأكون دائرَة نبضك , أو فراقك الملتصق .!